اصلة محصلش ...حاجة في وسط البلد
في مساء يوم الخميس 9/11/2006استضافت السيدة رولا خرسا السيد اللواء احمد ضياء الدين مساعد وزير الداخلية في برنامج القصة وما وراءهاوسالته عماكتب عبر المدونين عن حدوث تحرشات جنسية في وسط البلد في العيد فاجاب السيد اللواءاحمد ضياء الدين ان الشباب لايشعرون بالعيد الاا وهم في وسط البلد و البعض صور هذا التجمع الشبابي علي انة ثورة جياع جنسي ولقد حدثت تجاوزات ولكن ليس لدرجة تحرش جنسي وكلمة تحرش ليست موجودة بالفظ في القانون فهناك من التعرض لفتاة الي فعل فاضح الي هتك عرض واكد السيد اللواء ان ماحدث مجرد تجاوزات ومعاكسات وملاحقات لفتيات وانكرانة يوجد تطاول بين رجال ونساء فلا يوجد بلاغ رسمي او واقعة توصف بالتحرش الجنسي فهناك25 بلاغ قبل الواقعة بمعاكسات فقط وانتقل الحديث بعد ذلك للاستاذ ايمن السيسي الصحفي في الاهرام وقال انة بعد ان سمع بالواقعة اجري بعد التحريات الصحفية ونزل الشارع فقابل احد الفتيات التي تعرضت لواقعة وقالت ان الموضوع بداءة الشباب بالتعرض لمجموعة من الفتيات اولا بالكلام ثم بمد الايدي واضافت ان اصحاب المحلات كانوا يدافعون عن الفتيات وحسب معلومات الاستاذ ايمن السيسي مجموعتين احدهما بنتين واخري ثلاث فتيا ت فاعترض السيد اللواء لان الصحفي لم يري الحادثة ولكنة نقل الموضوع فكيف الاثبات بان الفتاة التي قابلها حدث عليها اعتداء وقوات الامن كانت منتشرة في المكان من سيارات وقوات مترجلة واخري سرية بين الجماهيروبين الاستاذ ايمن السيسي بان افراد الامن حضروا اثناء الامر ينفض وان احدهم نزع حزامة وجري وراء احد الشباب
وبعد انتهاء الحديث مع السيد اللواء احمد ضياء الدين قدمت المذيعة الضيف بانة شاهد الواقعة وكتب عنها مقالة في جريدة الفجر تحت عنوان كنت شاهدا علي يوم القيامة وهو الاستاذ خالد الجندي مساعد رئيس تحرير مجلة الاذاعة والتلفزيون والمسئول عن الديسك الصحفي في جريدة الفجر فقال الاستاذ خالد بانة كان مدعو لحضور افتتاح احد الافلا م واثناء خروجة وقبل ان يخرج كل المتفرجين من السينما شاهد 4 الاف او 5 الاف شخص في مكان قريب وضيق ومجموعة من الشباب تم التعرض الي فتاتين محجبتين وفي هذا اليوم لم يكن الشباب يفرق بين من تلبس بدي او اسدال وراي 2 محجبات في 20 او 22 من العمر وابتدا الشباب بالفاظ حقيرة وبعد ذلك زحمة وهجوم عي الفتاتين ومد الايدي والشباب كانوا في العشرينات
وبعد ذلك استضافت ا/د سهير لطفي استاذ علم الاجتماع وشرحت الدكتورة ما حدث بانة سياسة القطيع فقد بدا شاب والشباب من بعدة وهذا انذار خطير
واحب ان اضيف بان هذة ليست اول مرة تحاول وزارة الداخلية تبسيط الموضوع فقد نشرت عن نفس اللواء موضوع حزب الوفد وماحدث في الحزب فهل ينتهي تبسيط وتسطيح وزاة الداخلية لهذة الحوادث الخطيرة
؟؟؟