موات وخراب ديار
صاحب مزرعة فراخ تبرع ب10 الاف فراخة لانة لم يستطيع التصرف فيحين زادت اسعار السمك واللحوم الحمرا اصبح سعر الكيلو ب35 جنية
رفضت استراليا تصدير الماشية الي مصر بسبب المعاملة السيئة من المصريين للبهائم قبل ذبحها هذا خبر موجود اليوم في الوفد فاللهم اكرم بهائمنا بالجنسية الاسترالية
اعلن المركز الثقافي الروسي عن منحة مجانية للكمبيوتر فظنيت لعل وعسي يعطي المركز احد البرامج البديلة لويندوز الغول الاستعماري للكمبيوتر وخصوصا لمنطقتنا العربية ولكن خاب ظني وجدت ايضا برامج مثل الفوتو شوب وفلاش لميكرو سوفت والسؤال هل انخرطت روسيا في العولمة الثقافية والي اي مدي يتحقق هذا القول
تطالعنا الصحف كل يوم عن ترشيد الانفاق الحكومي ومن المقترحات عدم شراء سيارات جديدة وعدم اقامة مباني جديدة داخل القاهرة وفي اثناء قرائتي لكتاب غالي شكري من الحق الالهى الي العقد الاجتماعي تبين لي ان فكرنا الحكومي لم يتعدى عصر المماليك وهذا هو النص لرفاعة الطهطاوي عن ما راة في فرنسا عن الوزير"اذا مشى في الطريق لا تعرفة عن غيرة فانة يقلل من اتباعة ما امكنة داخل دارة وخارجة ...فانظر الفرق بين باريس ومصر حيث ان العسكري بمصر لة عدة خدم ". لا استطيع التعليق علي ما قولة الطهطاوي سوا متى ربنا سيكرمنا ونتحول لهنود حمر
ولاا حاجة بس انسان ولاا صحفي ولاا فنان ولا لعب كورة ولا العبان مش مْولف ولا بتنجان بس انسان بحب الدنيا بحلاوتها وادوق مرارتها ذي كل غلبان فياتري هاقدر اعيش بامان ولا هاكون في النسيان
صدرت مجلة العربي يوم الاربعاء وكما توقعت كان في الصفحة الاولي صورة لامير الراحل للكويت وفي الثانية صورة الامير الراحل اما في الثالثة فهي تعزية اسرة المجلة لاسرة الامير الراحل وبعد ذلك لمدة 15 صفحة عن الامير الراحل ومع ذلك لم تنشر المجلة اي شئ عن العبارة الغارقة وقبل ذلك لم تنشر في اي عدد سابق عن حادثة جسر الجمرات في السعودية فمجتمعنا العربي يعطي قداسة للحكام تقاربهم من الاله فعندما يموت الحاكم تمتلا شاشات التلفزيون بالجنازة والوفود التي تقدم واجب العزاء اما عندما يموت مائة شخص غارقا فغير مهم فياله من حرية راي وديمقراطية واحترام الانسان؟؟؟؟؟
في برنامج حالة حوار يوم الاربعاء الماضي وفي استفسار عن موضوع حرق السفارات وعلاقتها بموضوع الدنمارك قال الدكتور فتحي سرور ان الدين افيون الشعوب علي حد قول لينين قام بتصحيح المعلومة د عمرو بانة ماركس فقال د شرور ماهو كان معاة فصحح المعلومة د عمرو مرة اخري بان انجلز كان مع ماركس وليس لينين ثم اشار د سرور ان عاتق المشكلة يفع ايصا علي الحكومة الدنماركية لانها متضامنة مع الصحفيين لضمان حرية الراي لهم بالنسبة لموضوع لينين فلنا الفخر ان يكون رئيس مجلس الشعب لا يوجد عندة خلفية عن الفلسفة التي قامت عليها احد اقطاب العالم سابقا وهي روسيا ثانيا: ان الحرية الكاملة يتبعها مسئولية كاملة يا دشرور فعندما تعطي الدولةالحرية وتكفلها للصحافة اذا تكون مسئولية ما يكتب علي عاتق الصحفي فقط
يرى د محمود محي الدين ان ان حل مشكلة البطالة عن طريق ارضاء طبقة رجال الاعمال وتقديم مختلف المزايا لهمم مثل بيع القطاع العام وعدم التدخل في اليات العرض والطلب لكن المشكلة الجوهرية ان ثمار النموتنحصر فقط في 1-رجال الادارة العليا 2-حملة الاسهم 3-عمال المعرفة اما عن عمال المعرفة فهم مصممي البرامج وانظمة المعلومات وصانعي الافلام والمشتغلين بالاعلان ووسائل الاعلام وهم يشكلون4% من المجتمع فكيف اذن يكون حل مشكلة البطالة من خلال هذة النسبة القليلة؟؟؟؟؟
ينبهر الكثير منا بالمتحدثين في التلفزيون وخصوصا من تسبق اسمائهم حرف الدال اى دكتور فمثلا د محمود محي الدين يرى ان سبب البطالة في العالم هو عدم قبول العاطلين بالعمل المتاح لهموذللك غير صحيح لان العمال على الرغم من قبولهم التخفيض فى اجورهم حتى يمكنهم المحافظة علي وظائفهم الحالية فانهم يسرحون من اعمالهم فكيف اذن القول بوجود فرص عمل كبيرة في السوق العالمي